IBRA 🎭 on Instagram‎: "أفضل فيلم بالنسبة لي دائما ما يذكرني في العديد من الأشياء التي عشتها 💔😢 🎬 Manchester by the Sea (2016) فيلم درامي مؤلم وعميق من إخراج كينيث لونيرغان وبطولة كيسي أفليك و ميشيل ويليامز. يحكي الفيلم عن لي تشاندلر (كيسي أفليك)، رجل يعيش حياة مليئة بالعزلة والحزن بعد مأساة شخصية، يُجبر على العودة إلى مسقط رأسه مانشستر باي ذا سي ليهتم بابن أخيه المراهق بعد وفاة والده. العودة إلى المكان الذي شهد ماضيه الأليم تعيد فتح جراح قديمة وتضعه في مواجهة مباشرة مع حزنه وأخطائه. 💔 الفيل

✨ FilmVibes on Instagram‎: "🎭💔 هيث ليدجر… الأسطورة التي غابت جسدًا وبقيت روحها خالدة في كل مشهد. رغم رحيله، فاز بأعظم جائزة يمكن أن ينالها فنان — جائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد عن دوره الأسطوري كـ الجوكر في فيلم The Dark Knight (2008) 🃏🏆 ✨ لحظة الفوز كانت مليئة بالمشاعر… تصفيقٌ طويل، دموع في العيون، واعتراف من العالم بأن العبقرية لا تموت أبداً. 🕊️ هيث ليدجر لم يكن مجرد ممثل، بل كان ظاهرة فنية خالدة غيّرت مفهوم الأداء إلى الأبد. 🎭💔 Heath Ledger — the legend who left too soon, yet his art

‎فيلمديب‎ on Instagram‎: "⬇️ في عام 2009 وبعد أكثر من عام على وفاته المفاجئة، فاز هيث ليدجر بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد عن دوره الأسطوري في فيلم (The Dark Knight)، حيث قدم تجسيداً عبقرياً لشخصية “الجوكر” ولا يزال يُعدُّ واحداً من أعظم الأداءات التمثيلية في تاريخ السينما. الجوكر كان نقطة تحول في مسيرة هيث ليدجر، لكنه ترك أثراً نفسياً عميقاً عليه. ليدجر انغمس تماماً في شخصية الجوكر المظلمة والمعقدة، بعيداً عن أي مشاعر أخرى، مما دفعه لاستخدام أدوية منومة ومهدئات متعددة. في 22 يناير 2008، توفي

‎وايــت‎ on Instagram‎: "ُعد دانيال داي-لويس الممثل الوحيد الذي حصد ثلاث جوائز أوسكار لأفضل ممثل، ليكتب اسمه في التاريخ كأيقونة تمثيلية متفردة. أول فوز له كان عام 1989 عن فيلم My Left Foot، حيث قدّم شخصية كريستي براون، الفنان المصاب بالشلل الدماغي، بأداء استثنائي. أما جائزة الأوسكار الثانية، فجاءت عام 2007 عن فيلم There Will Be Blood، بعدما جسّد شخصية رجل النفط القاسي دانيال بلاينفيو بأداء مهيب. ثم عاد عام 2012 ليخطف الأضواء مجددًا بفوزه الثالث عن فيلم Lincoln، مقدّمًا تجسيدًا عميقًا ومؤثرًا لشخ

cold_war1944 on Instagram‎: "فلم (The Pianist) هو فلم درامي تاريخي أُصدر سنة 2002، من إخراج رومان بولانسكي وبطولة أدريان برودي. القصة مبنية على مذكرات حقيقية لعازف البيانو اليهودي البولندي فلاديسلاف شبيلمان وتدور أحداثها خلال الحرب العالمية الثانية عندما احتلت ألمانيا النارْية بولندا. يحكي الفيلم عن معاناته في البقاء على قيد الحياة بعد ترحيل عائلته إلى معسكرات الإبادة، وعن صموده في وارسو المدمّرة بمساعدة بعض الأشخاص الذين ساعدوه في الاختباء. الفلم فاز بعدة جوائز، من أهمها: جائزة الأوسكار لأفضل م